THE المدير التقليدي DIARIES

The المدير التقليدي Diaries

The المدير التقليدي Diaries

Blog Article



الانتقال من القيادة التقليدية إلى القيادة الاستراتيجية يمكن أن يكون له تأثيرات كبيرة على ثقافة العمل. يمكن أن يؤدي هذا التحول إلى زيادة الرضا الوظيفي وتحسين الأداء العام للمؤسسة، حيث يشعر الموظفون بأنهم مقدرون ومشاركون في عملية صنع القرار.

- التنسيق: إقامة الانسجام والتكامل بين مختلف العناصر والمكونات التي يشملها تدبير المؤسسة، فهناك مكونات التدبير التربوي والبيداغوجي، ومكونات التدبير الإداري، ومكونات التدبير المادي والمالي، وتدبير علاقات المؤسسة مع الشركاء والمحيط.

يسعى المدير التقليدي إلى الاستقرار والسيطرة، ومحاولة حل القضايا بسرعة قبل فهم أهميتها.

لقد تطور مفهوم التدبير والإدارة نتيجة تطور الدراسات المتعلقة بعلم الإدارة، وخاصة منها الدراسات المتعلقة بالتنظيم الإداري والقيادة ووظائف التدبير وعملياته.

يمكن أن يكون عمل المدير التقليدي سلبياً فهو يسعى إلى إلزام تواجد العمال في العمل بطريقة سلبية.

ويحتاج كل من يريد ان يصبح مدير استراتيجي إلى صفات قيادية قوية لمساعدتهم على التعامل مع الاستراتيجيات المعقدة أو المنافسة الشديدة أو الأزمات المالية أو الخسائر التجارية.

وصف الكاتب جون دي روكفلر الثالث في كتابه الثورة الأمريكية الثانية فلسفة النزعة المحافظة للمنظمات، القائمة على أن المنظمة عبارة عن نظام له ثقافته الخاصة وتقاليده، ولهذه الفلسفة نظرة خاصة حول المدير والقائد وهي كما يأتي:[٢]

لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

الفرق بين المدير والقائد .... وأنماط القيادة .... عرض تقديمي

المدراء الإستراتيجيون يتغلبون على المعوقات السياسية والسلوكية والتنظيمية حتي يتسني لهم الإبداع والإبتكار ونمو الأعمال، فهم يتخذون مبادرات فريدة تساعد في توفير حلول بديلة للمشاكل القائمة؛ كما أنهم يحددون أوجه القصور في العمل التجاري (البيزنس) ويقدمون المشورة بشأن الإجراءات التصحيحية اللازمة؛ ويتمثل دور المدير الاستراتيجي في تمكين الابتكار والإبداع لتطوير استراتيجيات جديدة ناجحة.

إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد

المطلوب: - استخلاص العناصر الأساس لخصائص كل من التدبير التقليدي والحديث؛

يسعى إلى تحقيق التوازن بين الأهداف قصيرة الأمد والرؤية طويلة الأمد، مع التركيز على تطوير المهارات والقدرات التي تمكن المؤسسة من التكيف مع التغيرات المستقبلية. هذا يتطلب استثمارًا في التدريب والتطوير المستمر للموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الابتكار والتفكير الاستراتيجي.

في عالم الأعمال الحديث، تلعب القيادة دورًا حاسمًا في تشكيل ثقافة العمل داخل المؤسسات. يمكن أن يكون للمدير التقليدي والقائد الاستراتيجي تأثيرات مختلفة المدير التقليدي تمامًا على هذه الثقافة، مما يؤثر بدوره على الأداء العام والنجاح المستدام للمؤسسة.

Report this page